Category: مقابلات صحفية

تعليقي على دلالات تصويت مجلس النواب الأمريكي لصالح مشروع يحد من قدرة ترامب على توجيه ضربة لإيران

  • أثبتت الأسابيع الماضية أن ترامب قادر على وضع ضوابط لمستشاريه الراغبين بالمواجهة مع طهران كما حصل بعد إسقاط الطائرة الاميركية بدون طيار من قبل النظام الإيراني الشهر الماضي.
  • لا أعتقد ان مشروع القرار هذا سيكون له أثر مباشر على قرار الحرب أو السلام مع إيران لكنه يعكس المزاج العام بين الأميركيين حيال أي حرب في الشرق الاوسط.
  • أمام مشروع القرار تحدي عبور مجلس الشيوخ ذات الاغلبية الجمهورية وقد يواجه أيضا فيتو ترامب في حال إقراره لأن كل الرؤساء يمانعون تقييض صلاحياتهم في الأمن القومي.

الرجاء الضعط هنا لقراءة المقال.

تعليقي لموقع “شرق وغرب” عن ورشة البحرين الاقتصادية

– هي محاولة من ادارة ترامب لحل النزاع الإسرائيلي-الفلسطيني بشروط اسرائيلية وبموافقة عربية ضمنية مقابل إنشاء ملامح تحالف عربي-إسرائيلي ضد ايران.
– في نهاية المطاف لن تتمكن إدارة ترامب لا من حل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي ولا من بلورة هذا التحالف ضد ايران.
– السلام المنشود لن يتحقق دون إشراك الفلسطينيين في هذا المسار ودون إعادة التوازن إلى السياسة الأميركية المنحازة بشكل مفرط لاسرائيل.

تجدون هنا رابط المقال.

تعليقي حول المساعي الاميركية لدفع الأكراد إلى مفاوضات مع أنقرة

  • إدارة ترامب وعبر مبعوثها الخاص إلى سوريا جيمس جيفري، هي الآن في مفاوضات حساسة مع الطرف التركي حول منطقة آمنة في شمال سوريا؛ وكذلك تسعى واشنطن في نفس الوقت لاستغلال التوتر التركي-الروسي لتقريب أنقرة إليها، لا سيما في الملف السوري.
  • هناك محاولة لأخذ مسافة من “قسد” وإبداء تفهم للهواجس التركية للمساعدة على دفع هذه المفاوضات بين واشنطن وأنقرة، لكن في نهاية المطاف فإن تقاطع المصالح بين واشنطن وقسد لا يزال كبيرا والعلاقة أبعد من عسكرية لأن هناك مساعدات أميركية ميدانية لبناء آليات الحكم المدنية في المناطق التي تخضع لسيطرة قسد.
  • إدارة ترامب تريد أرضية تساعدها على تقليص عدد جنودها وتفادي مواجهات بعد سحب قواتها، وترى واشنطن الآن أن أفضل طريقة لتأمين هذا الأمر هو إجراء حوار بين أنقرة و”قسد” لادارة التأزم وفك الاشتباك أو الوصول إلى صيغة ترضي الطرفين.
  • ادارة ترامب لن تتخلى عن “قسد”؛ إلا أنها لا تزال تعيش ما يشبه الوهم فيما يتعلق بإمكانية الجمع بين دعمها طويل الأمد للأكراد؛ وبين وعلاقتها الاستراتيجية مع تركيا.

تجدون هنا رابط المقال.

تعليقي عن التهديدات المتبادلة بين أميركا وإيران

  • ما يحدث هو محاولة لإيجاد ردع متبادل بين الطرفين، واشنطن تحاول لي ذراع النظام الإيراني للدخول في حوار وفق الشروط الأميركية. النظام الإيراني أيضا يحاول من خلال إجراءاته التأقلم مع عاصفة ترامب، دون أضرار كبيرة على نفوذه الإقليمي. التهديدات العلنية تتضمن جهودا ومحاولات لتفادي أي خطأ في الحسابات”.
  • هناك محاولة لإيجاد ردع مشترك لتفادي الحرب، وواضح بأن الطرفين ليس لديهما رغبة بالمواجهة العسكرية. الصدام العسكري مستبعد.

تجدون هنا رابط المقال.

 

تعليقي على احتمالات المواجهة العسكرية بين الولايات المتحدة وإيران

  • رغم التهديدات المتبادلة بين الجانبين، لا يبدو أن هناك نية لدى الطرفين للدخول في مواجهة عسكرية مباشرة أو غير مباشرة في الوقت الراهن.
  • ما يجري حاليا هو محاولة لإيجاد ردع متبادل مع التركيز على الوضعية الدفاعية وليس الوضعية الهجومية، وفي ظل تشدد المحافظين في واشنطن وطهران، هناك رغبة في الحوار أعرب عنها كل من ترامب وروحاني، لكن في ظل محاولات لي الذراع دبلوماسيا لا يبدو هناك استعداد ايراني للتنازل تحت الضغوط.

الرجاء ضغط هنا لقراءة المقال.

تعليقي حول التصعيد الاميركي الجديد حيال طهران

  • هذا القرار كان متوقعاً في سياق التصعيد الأمريكي ضد طهران”، مضيفاً أنه “منذ إمساك المحافظين في واشنطن بمفاصل السلطة، تراهن الإدارة الأمريكية على زيادة الضغوط الاقتصادية لفرض خيار التفاوض والتنازل على النظام الإيراني.
  • تصفير تصدير النفط الإيراني غير ممكن عملياً، لا سيما مع وجود هواجس في الأسواق العالمية بعد تأزّم الأوضاع في فنزويلا وليبيا.

الرجاء الضغط هنا لقراءة المقال.