تعليقي عن التهديدات المتبادلة بين أميركا وإيران

  • ما يحدث هو محاولة لإيجاد ردع متبادل بين الطرفين، واشنطن تحاول لي ذراع النظام الإيراني للدخول في حوار وفق الشروط الأميركية. النظام الإيراني أيضا يحاول من خلال إجراءاته التأقلم مع عاصفة ترامب، دون أضرار كبيرة على نفوذه الإقليمي. التهديدات العلنية تتضمن جهودا ومحاولات لتفادي أي خطأ في الحسابات”.
  • هناك محاولة لإيجاد ردع مشترك لتفادي الحرب، وواضح بأن الطرفين ليس لديهما رغبة بالمواجهة العسكرية. الصدام العسكري مستبعد.

تجدون هنا رابط المقال.

 

About Joe Macaron

جو معكرون يركز ابحاثه على الاستراتيجية الأميركية والعلاقات الدولية وتحليل النزاعات في الشرق الأوسط، كما يولي اهتماما خاصا لبلدان المشرق العربي والعراق والتنافس الإيراني-السعودي في المنطقة. عمل سابقا في مركز مكافحة الإرهاب في "ويست بوينت" ومركز عصام فارس في لبنان ومركز كولن باول لدراسة السياسات في نيويورك. بالإضافة الى كونه صحافي سابق، عمل ايضا مستشارا لصندوق النقد الدولي حول الانخراط العام في الشرق الأوسط وشمال افريقيا كما في عدة مناصب في منظومة الأمم المتحدة. لديه مساهمات على نطاق واسع في وسائل إعلامية عربية وأميركية ودولية، وهو حائز على ماجستير في العلاقات الدولية من جامعة مدينة نيويورك. للتواصل عبر البريد الالكتروني joemacaron@gmail.com او عبر الهاتف 202-997-8191

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *