“انقلب السحر على الساحر، في بغداد هذه المرة. الصورة النمطية عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وكيف ردّت إدارته على النظام السوري في ضربةٍ منسقة مسبقاً على مطار الشعيرات العسكري في ريف حمص في إبريل/ نيسان 2017، انتقلت عدواها إلى صواريخ النظام الإيراني البالستية على قواعد عسكرية تمثل المصالح الأميركية في العراق، في ردٍّ لم يرتقِ إلى خطاب طهران التهديدي بعد مقتل قائد “فيلق القدس” قاسم سليماني. كما مع انتهاء كل معركة، هناك تساؤلات عن حسابات الربح والخسارة، وما هو مصير هذه الدينامية المعقدة، من استحالة الحرب والتفاوض بين واشنطن وطهران”. الرجاء الضغط هنا لقراءة آخر مقالاتي.