’كل إطلاق نار جماعي يحدث في الولايات المتحدة يثير إشكاليات عرقية وسياسية واجتماعية وقانونية تأتي ضمن سياق الاصطفافات التقليدية بين المحافظين والليبراليين حول الحق الدستوري في حمل السلاح أو وجوب التشدد بإجراءات امتلاكه. حتى الآن، هناك عدد حوادث إطلاق نار جماعي (255 حادثاً) أكثر من عدد الأيام التي مرت من السنة الحالية (218 يوماً)، لكنّ ظاهرة العنف هذه ليست جديدة، بل هي اتجاه متواصل بدأ يأخذ بعداً عرقياً منذ 10 أعوام، وقد يتحول إلى حرب أهلية باردة إذا ظلّ هذا الجمود في اتخاذ القرارات مستمراً في واشنطن‘. الرجاء الضغط هنا لقراءة المقال.